موضوع عن مغارة جعيتا، واجهة السياحية الرائعة في لبنان، وأيقونة للجمال الطبيعي الذي يسحر الناظر إليه، كنز طبيعي اكتشفه الإنسان منذ سنوات في لبنان. فأصبحت وجهة للسياح الزائرين لدولة لبنان والباحثين عن الجمال الطبيعي. مغارة لُقبت باللؤلؤة، والتي اكتشف فيما بعد فيها نهر يسير بين الشعب العشبية الخضراء التي تنمو بسبب مياه هذا النهر. وقد أصبحت مغارة جعيتا رمز للسياحة في لبنان.

تعبير عن مغارة جعيتا

خلق الله عز وجل الكثير من الطبيعة الجميلة حول العالم، والتي تجذب الأنظار إليها من قبل الزائرين لتلك المغارة الرائعة. تم اكتشافها عن طريق الصدفة من قبل جغرافي فرنسي الجنسية يدعى طومسون، وتتمتع المغارة بالمناظر الطبيعية الخلابة، ففيها الشلالات التي تتساقط منها المياه في نهر كحبات البلور الرائعة. تحيطها المناطق العشبية الخضراء التي تتمتع بالنقاء والصفاء. وتمتاز بالكثير من الجمال الطبيعي فلو أن عجائب الدنيا أكثر من سبع، وأعدنا ترتيبها ستحصل مغارة جيعتا على الترتيب الأول في تلك العجائب.

اهتمت الحكومة اللبنانية بالسياحة كثيراً، وقد أولت أهميتها لهذه المغارة، التي تم اعتبارها أيقونة للسياحة في لبنان. امتازت بمياهها النقية، وطبيعتها الفريدة من نوعها، فهي توجد في باطن أحد الجبال الخضراء التي تفعم بالجمال في تلك المنطقة. ولا يمكن أن يخلو موضوع عن مغارة جعيتا من وصف جمالها، والأيقونات الطبيعية التي تحتضنها تلك المغارة.